بشمس اون لاين
اهلا وسهلا بك فى منتدى بشمس الاسلامى
ونرجو ان تسجل حتى تفيد وتستفيد
ونرجو ان تساعد فى اشهار المنتدى
منتدى بشمس اون لاين منتدى اسلامى ثقافى رياضى منتدى بشمس اون لاين من احلى المنتديات

انتظرونا كل يوم جمعة مع خطبة الجمعة من مسجد بشمس الكبير

اهم واحدث الاخبار المحلية والعالمية
بشمس اون لاين
اهلا وسهلا بك فى منتدى بشمس الاسلامى
ونرجو ان تسجل حتى تفيد وتستفيد
ونرجو ان تساعد فى اشهار المنتدى
منتدى بشمس اون لاين منتدى اسلامى ثقافى رياضى منتدى بشمس اون لاين من احلى المنتديات

انتظرونا كل يوم جمعة مع خطبة الجمعة من مسجد بشمس الكبير

اهم واحدث الاخبار المحلية والعالمية
بشمس اون لاين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى بشمس
 
الرئيسيةالصفحة الاولىأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 رأي ابن تيمية وابن كثير في ما يحدثه الشيعة يوم عاشوراء، ومن يتخذه عيداً

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رضا عبد الغنى
admin5
admin5
رضا عبد الغنى


عدد المساهمات : 2355
نقاط : 6833
السٌّمعَة : 60
تاريخ التسجيل : 13/07/2010
العمر : 45
الموقع : https://bshamsonline.yoo7.com/u87

رأي ابن تيمية وابن كثير في ما يحدثه الشيعة يوم عاشوراء، ومن يتخذه عيداً Empty
مُساهمةموضوع: رأي ابن تيمية وابن كثير في ما يحدثه الشيعة يوم عاشوراء، ومن يتخذه عيداً   رأي ابن تيمية وابن كثير في ما يحدثه الشيعة يوم عاشوراء، ومن يتخذه عيداً Emptyالأربعاء يناير 12, 2011 2:40 pm

قال ابن تيمية:

وصار الشيطان بسبب قتل الحسين -رضي
الله عنه- يحدث للناس بدعتين: بدعة الحزن والنوح يوم عاشوراء من اللطم والصراخ
والبكاء والعطش وإنشاد المراثي، وما يفضي إلى ذلك من سبّ السلف الصالح، ولعنهم
وإدخال مَن لا ذنب له من ذوي الذنوب حتى يسبّ السابقون الأولون، وتُقرأ أخبار مصرعه
التي كثير منها كذب، وقصد من سنّ ذلك فتح باب الفتنة والفرقة بين الأمة، فإن هذا
ليس واجباً ولا مستحباً باتفاق المسلمين، بل إحداث الجزع والنياحة للمصائب القديمة
من أعظم ما حرم الله ورسوله. والذي أمر الله به ورسوله -صلى الله عليه وسلم- في
المصيبة إذا كانت جديدة إنما هو الصبر والاحتساب والاسترجاع... وإذا كان الله قد
أمر بالصبر والاحتساب والاسترجاع عند حدثان العهد بالمصيبة، فكيف مع طول الزمان؟
فكان ما زيّنه الشيطان لأهل الضلال والغي من اتخاذ يوم عاشوراء مأتماً، وما يصنعون
فيه من الندب والنياحة، وإنشاد قصائد الحزن، ورواية الأخبار التي فيها كذب كثير
والصدق فيها ليس فيه إلاّ تجديد الحزن والتعصّب، وإثارة الشحناء والحرب، وإلقاء
الفتن بين أهل الإسلام، والتوسّل بذلك إلى سبّ السابقين الأولين، وكثرة الكذب
والفتن في الدنيا.



ب - وأما ابن كثير فيقول:


فكل مسلم ينبغي له أن يحزنه هذا الذي وقع من قتله رضي الله عنه؛
فإنه من سادات المسلمين وعُلماء الصحابة، وابن بنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
التي هي أفضل بناته، وقد كان عابداً وشجاعاً وسخياً، ولكن لا يحسن ما يفعله الشيعة
من إظهار الجزع والحزن الذي لعل أكثره تصنّع ورياء، وقد كان أبوه أفضل منه، وهم لا
يتخذون مقتله مأتماً كيوم مقتل الحسين، فإن أباه قُتل يوم الجمعة وهو خارج إلى صلاة
الفجر في السابع عشر من رمضان سنة أربعين، وكذلك عثمان كان أفضل من علي عند أهل
السنة والجماعة، وقد قُتل وهو محصور في داره في أيام التشريق من شهر ذي الحجة سنة
ست وثلاثين، وقد ذُبح من الوريد إلى الوريد، ولم يتخذ الناس يوم مقتله مأتماً،
وكذلك عمر بن الخطاب، وهو أفضل من عثمان وعلي، قُتل وهو قائم يُصليّ في المحراب
صلاة الفجر وهو يقرأ القرآن، ولم يتخذ الناس يوم قتله مأتماً، وكذلك الصديق كان
أفضل منه، ولم يتخذ الناس يوم وفاته مأتماً، ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- سيد
ولد آدم في الدنيا والآخرة، وقد قبضه الله إليه كما مات الأنبياء قبله، ولم يتخذ
أحد يوم موته مأتماً يفعلون فيه ما يفعله هؤلاء الجهلة من الرافضة يوم مصرع الحسين،
ولا ذكر أحد يوم موتهم وقبلهم شيء مما ادّعاه هؤلاء يوم مقتل الحسين من الأمور
المتقدمة مثل كسوف الشمس والحمرة التي تطلع في السماء، وغير ذلك، وأحسن ما يُقال
عند ذكر هذه المصائب وأمثالها ما رواه الحسين بن علي عن جدّه -صلى الله عليه وسلم-
أنه قال: "ما من مسلم يُصاب بمصيبة فيتذكرها وإن تقادم عهدها، فيُحدثُ بها
استرجاعاً إلاّ أعطاه الله من الأجر مثل يوم أُصيب بها". يقول ابن تيمية تعليقاً
على هذا الحديث: هذا حديث رواه عن الحسين ابنته فاطمة التي شهدت مصرعه، وقد علم أن
المصيبة بالحسين تذكر مع تقادم العهد، فكان من محاسن الإسلام أن بلغ هو هذه السنة
عن النبي -صلى الله عليه وسلم- وهو أنه كلما ذكرت هذه المصيبة يسترجع لها، فيكون
للإنسان من الأجر يوم أُصيب بها المسلمون، وأما من فعل مع تقادم العهد بها ما نهى
عنه النبي -صلى الله عليه وسلم- عند حدثان العهد بالمصيبة فعقوبته أشد، مثل: لطم
الخدود وشق الجيوب، والدعاء بدعوى الجاهلية.


9 - مَن يتّخذ عاشوراء عيداً:
هم
من النواصب، والنواصب إحدى طوائف أهل البدع التي أُصيبت في معتقدها بعدم التوفيق
للاعتقاد الصحيح في الصحابة الكرام رضي الله عنهم، فقد زين لهم الشيطان عدم محبة
أمير المؤمنين علي -رضي الله عنه- وحملهم على التدين ببغضه وعداوته، والقول فيه بما
هو بريء منه، كما تعدّى بغضهم إلى غيره من أهل البيت، كابنه الحسين بن علي -رضي
الله عنهما- وغيره فالنصب هو بغض علي -رضي الله عنه- والنيل منه والانحراف عنه،
وسُمّي من كانت هذه صفته ناصبياً، فالنصب كالرفض؛ لأن الرفض هو بغض أصحاب رسول الله
-صلى الله عليه وسلم- والنيل منهم بالشتم والسب وكلاهما ضلال وابتعاد عن منهج الله
في وجوب حب أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ومعرفة سابقتهم في الإسلام
وجهادهم بأنفسهم وأموالهم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. فإذا كانت الشيعة اتخذت
يوم عاشوراء مأتماً وحزناً اتخذته طائفة أخرى عيداً وموسماً للفرح والسرور، وهم إما
من النواصب المتعصبين على الحسين وأهل بيته رضي الله عنه، وإما من الجهال الذين
قابلوا الفاسد بالفاسد، والكذب بالكذب، والشر بالشر، والبدعة بالبدعة، فوضعوا
الآثار في شعائر الفرح والسرور يوم عاشوراء كالاكتحال والاختضاب وتوسيع النفقات على
العيال وطبخ الأطعمة الخارجة عن العادة، ونحو ذلك مما يُفعل في الأعياد والمواسم،
فصار هؤلاء يتخذون يوم عاشوراء موسماً كمواسم الأعياد والأفراح مقابلة لأولئك، وهي
بدعة ثانية. ومما ورد في ذلك من أحاديث موضوعة ومكذوبة ما يلي:
أ - حديث: مَن
وسّع على عياله يوم عاشوراء وسّع الله عليه سنته.
ب - ابتداع صلاة مخصوصة في
يومه وليلته: رُوي عن أبي هريرة رضي الله عنه: "قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
من صلّى لله يوم عاشوراء ما بين الظهر والعصر أربعين ركعة يقرأ في كل رقعة بفاتحة
الكتاب مرة وآية الكرسي عشر مرات، وقل هو الله أحد إحدى عشرة مرة والمعوذتين خمس
مرات فإذا سلم استغفر سبعين مرة أعطاه الله في الفردوس قبة بيضاء" ، وغير ذلك من
البدع التي أحدثت في ذلك اليوم، والتي لا أصل لها في دين الله عز وجل. وقد سُئل ابن
تيمية عما يفعله الناس في عاشوراء من الكحل والاغتسال والحناء والمصافحة وطبخ
الحبوب وإظهار السرور، وعزوا ذلك إلى الشارع، فهل ورد عن النبي -صلى الله عليه
وسلم- في ذلك حديث صحيح أم لا؟ وإذا لم يرد حديث صحيح في شيء من ذلك فهل يكون فعل
ذلك بدعة أم لا؟ فأجاب: الحمد لله رب العالمين. لم يرد في شيء من ذلك حديث صحيح عن
النبي -صلى الله عليه وسلم- ولا عن أصحابه، ولا استحبّ ذلك أحد من أئمة المسلمين،
ولا الأئمة الأربعة، ولا غيرهم، ولا روى أهل الكتب المعتمدة في ذلك شيئاً لا عن
النبي -صلى الله عليه وسلم- ولا عن الصحابة، ولا عن التابعين، لا صحيحاً ولا
ضعيفاً. ولا في كتب الصحيح ولا في السنن ولا في المسانيد، ولا يُعرف شيء من هذه
الأحاديث على عهد القرون الفاضلة، وإنما حصلت هذه البدع في يوم عاشوراء؛ لأن الكوفة
كان فيها طائفتان: طائفة رافضة يظهرون موالاة أهل البيت، وهم في الباطن إما ملاحدة
زنادقة، وإما جهال وأصحاب هوى، وطائفة ناصبة تبغض علياً وأصحابه لما جرى من القتال
في الفتنة ما جرى. فوضعت الآثار في الاحتفال بعاشوراء لما ظهرت العصبية بين الناصبة
والرافضة، فإن هؤلاء اتخذوا يوم عاشوراء مأتماً، فوضع أولئك آثار تقتضي التوسع فيه
واتخاذه عيداً وكلاهما باطل. فهؤلاء فيهم بدع وضلال وأولئك فيهم بدع وضلال. فمن جعل
يوم عاشوراء مأتماً وحزناً ونياحة، أو جعله يوم عيد وفرح وسرور فقد ابتدع في الدين
وخالف سنة سيد المرسلين.


الإسلام
اليوم

lol!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمدعبدالغنى
admin5
admin5
محمدعبدالغنى


عدد المساهمات : 2501
نقاط : 4234
السٌّمعَة : 19
تاريخ التسجيل : 08/08/2010
الموقع : المزاج/ الشاى

رأي ابن تيمية وابن كثير في ما يحدثه الشيعة يوم عاشوراء، ومن يتخذه عيداً Empty
مُساهمةموضوع: رد: رأي ابن تيمية وابن كثير في ما يحدثه الشيعة يوم عاشوراء، ومن يتخذه عيداً   رأي ابن تيمية وابن كثير في ما يحدثه الشيعة يوم عاشوراء، ومن يتخذه عيداً Emptyالأربعاء يناير 12, 2011 4:05 pm

الللهم اجعلة فى ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://bshamsonline.yoo7.com/profile?mode=editprofile
 
رأي ابن تيمية وابن كثير في ما يحدثه الشيعة يوم عاشوراء، ومن يتخذه عيداً
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بشمس اون لاين :: افراح اسلامية وندوات :: شبهات وردود-
انتقل الى: